A Review Of العناية ببشرة الطفل
A Review Of العناية ببشرة الطفل
Blog Article
تنظيف فم الطفل، ومكان الحفّاظ: لا يحتاج الطفل في الشهور الأولى أكثر من غَسْل فَمه بالماء، وتنظيف مكان الحفّاظ بالماء.
تجنب الحمام اليومي: يجب تقليل عدد مرات الاستحمام للرضيع، لكون الحمام بكثرة يؤدي لجفاف البشرة بشكل أكبر، حيث يسبب إزالة الزيوت الطبيعية التي تفرزها بشرة الرضيع، إضافةً للمستحضرات المستخدمة في الحمام كالشامبو والصابون التي تزيد من خشونة البشرة مع الوقت.
شارك الان اختبار نوع الغيرة: اكتشف غيرتك من أي نوع!
من النادر جداً إصابة الرضع بالتهاب الجلد في منطقة الحفاض. و رغم أن طفح الحفاض قد يبدو مشابهاً، إلا أنه منطقة شديدة الرطوبة فلا يمكن أن تصاب بالتهاب الجلد التحسسي.
• اعتن بالبشرة: سيساعد الترطيب المنتظم بالمنتجات التي تم فحصها و اثبات ملاءمتها للبشرة الحساسة على إبقاء البشرة الفتية مرطبة و صحية.
تجنب الأطعمة المسببة للحساسية: يلعب النظام الغذائي الصحي دور هام في الحفاظ على بشرة الرضيع والوقاية من الحساسية، فيجب تجنب بعض الأطعمة مثل الفول السوداني وبعض المكسرات والسمك وبياض البيض، التي قد تسبب حساسية البشرة عند الرضيع، والتركيز على الحليب والخضراوات والفاكهة.
من أكثر الأسئلة التي تطرحها الأمّهات الجدد كيفية جعل بشرة الرضيع بيضاء!
قد يحدث طفح جلدي من الحفاض إذا كان الطفل يرتدي حفاضات متسخة لفترة طويلة، أو إذا كانت الحفاض ضيق للغاية، أو إذا كان الطفل يعاني من حساسية تجاه نوع معين من الحفاضات. من المستحسن تغيير الحفاضة فور اتساخها لتجنب الطفح الجلدي والتهابات الجلد.
جمال المرأة أنواع ومشاكل البشرة المختلطة وطرق العناية بها
وهو عبارة عن طفح جلديّ أحمر مُتقشِّر يظهر لدى الأطفال الرُّضع على فروة الرأس، والجُفون، والحواجب، وخلف الأذنَين، بالإضافة إلى جوانب الأنف، ويُمكن مُعالجته باستخدام الزيوت، أو الشامبوهات الخاصَّة بالأطفال، وبعض الكريمات، والمُرطِّبات التي يصفها طبيب الأطفال المُختصّ.[٣]
– انتبه لأي علامات حمراء أو بقع أو حكة، العناية ببشرة الطفل حيث قد تشير إلى حالات جلدية تحتاج إلى عناية طبية.
امنحي طفلك باستمرار السعادة والصحة والنظافة الكاملة. احصلي على نصائح حول كيفية العناية بأعين طفلك وأذنيه وأنفه وأظافره.
تجنُّب استخدام مُنتجات الأطفال المُعطَّرة في الشهور الأولى: لأنَّ هذه الموادّ من شأنها أن تُهيِّج بشرة الطفل.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين نور يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.